هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عــالــــــم مـــن الـتــمــيــــز و الابــــــــــــــــداع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....

اذهب الى الأسفل 
+3
قدس
ابداع
لؤلؤة القاع
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لؤلؤة القاع

لؤلؤة القاع


انثى
عدد الرسائل : 337
تاريخ التسجيل : 23/08/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 09, 2009 12:45 am

تغذية الطفل

السمنة عند الأطفال
أسباب السمنة
1- الشراهة ، واستهلاك الطعام بمعدل يفوق حاجة الجسم .
2- قلة الحركة والنشاط .
3- الوراثة : لها دور ثانوي .
4- أسباب اجتماعية : إذا كان الوالدين سمينين وشرهين فسوف يحذو طفلهما حذوهما حيث الشراهة وكثرة الأكل .
5- اضطرابات الغدد الصماء : وهي أسباب نادرة.
كيف يمكن التعامل مع طفلك السمين




أولاً أن تساعديه على تخطّي ما يصادفه من متاعب مع زملائه ، وألاّ تزيدي الطين بلّة باستعمالك الألفاظ التي يستعملها رفاقه ليسخروا منه .
ثانياً : ساعدي طفلك على اتّباع نظام حمية صحيح ومتوازن يؤمّن له كمية الطعام الكافية دون أن تكون غنية بالوحدات الحرارية : قدّمي إليه خضار طازجة والسلطات المحضرة بالحامض من دون الزيوت . هذا النوع من الأطعمة يشبع دون أن يسبّب السمنة ، وحاولي أن تجعليه يخفف الخبز والسكاكر والحلويات . إيّاك أن تقطعي الطعام عن الطفل فسوف يلجأ إلى أكل السكاكر والحلوى في الخفاء .
إيّاك أن تستعملي العقاقير من أي نوع كان مع طفلك . العقاقير الخاصة بإنقاص الوزن تؤذي صحته وتسبّب اختلال توازنه الهرموني ولا تكترثي للإعلانات وكلّ ما يقال أو يشاع عن هذا الموضوع . عند اللزوم استشيري الطبيب واعملي بنصائحه
مخاطر السمنة



السمنة تعتبر عامل مشترك في الأمراض التالية وهي تزيد في نسبة الإصابة في هذا الأمراض في سن مبكرة :
- مرض السكر .
- ارتفاع ضغط الدم .
- ارتفاع مستويات الدهون في الدم وما يصاحبه من تصلب في الشرايين والإصابة
- الذبحة الصدرية .
- أمراض المرارة .
- خشونة المفاصل



هل طفلك سمين ام نحيف؟
قبل أن تقرر أن طفلك نحيف أو ناقص الوزن، يجب مقارنة وزنه بالمعدلات المتوفرة :



عند الولادة المعدل 2.5 -3.5 كيلوجرام، يزداد هذا الوزن بمعدل
140-225 جرام في الأسبوع في الخمسة الأشهر من السنة الأولى.




بعد السنة الثانية يزداد الوزن بمعدل 1.5-2 كيلوجرام إلى مرحلة البلوغ…


يمكن الرجوع لمعدلات النمو والمتوفرة في كثير من المراكز الصحية.



إذن النحافة أو نقص الوزن هي اختلال في معدل النمو ينتج عن
قصور مصادر الطاقة للوفاء باحتياج الجسم قد يكون من أسبابه ما يلي:



النشاط الشديد : يتميز بعض الأطفال بأنهم شديدو النشاط والحركة
مما يسبب استهلاك المزيد من الطاقة.


العصبية: هذه الصفة تميز بعض الأطفال وقد تؤدي إلى رفضهم للطعام.



رفض الطعام: يرفض الطفل الطعام أحياناً بسبب انشغاله باللعب أو الحديث مع رفاقه.



فقدان الشهية: قد يكون فقد الشهية بسبب مرضي أو نفسي وهنا لابد من
عرض الطفل على طبيب أطفال.



الوراثة: تتميز بعض الأسر بصفة النحافة، وهذه مثلها مثل أي صفة وراثية
لا بد من القبول بها إذ ان محاولة معالجتها فيها إهدار للوقت والمال.



المرض: عند الإصابة بالمرض يجب معاملة الطفل بما يتلاءم وحالته المرضية واتباع إرشادات الطبيب المعالج وحسب السبب الذي يحدده طبيب الأطفال المعالج توضع الخطة العلاجية الملائمة.




سوف نستعرض المعالجة الغذائية التي تشمل النصائح التالية :



أولاً: رفع القيمة الغذائية للوجبة بزيادة محتواها من الطاقة وأغذية البناء والبروتينات



.كيف يتم ذلك؟.




1- إضافة الحليب والجبن للبيض والبطاطس المهروسة والأغذية المفضلة لدى الطفل.
2- إضافة زبدة الفول السوداني لشرائح الخبز مع المربى أو العسل.
3- تقديم الحليب بنكهات مختلفة حسب الرغبة.




ثانيا- تقديم الطعام بالأسلوب الذي يرغبه. كيف يتم ذلك؟




1- اختيار الوقت المناسب الذي لا يكون فيه الطفل مرهقاً أو غاضباً.
2- عدم تقديم أغذية خاوية السعرات الحرارية تملأ معدته مثل المشروبات الغازية قبل الوجبة.
3- زيادة عدد الوجبات اليومية إلى 5-6 وجبات صغيرة تقدم في طبق جذاب.
4- تنظيم مواعيد الوجبات.
5- التنويع في طرق الإعداد والتقديم.
6- تناول العائلة الطعام جميعاً واجتماع جميع الأفراد على المائدة


التغذية الـمدرسية
بداية الطفل في المدرسة هي نقلة في التأثير على سلوكيات الطفل من المنزل إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير على سلوكيات الطفل والتي تؤثر سلبيا أو إيجابيا على الحالة الصحية للطفل من حيث حصوله على احتياجاته الغذائية خصوصاً أن هذه الفترة تمثل نمو الجسم والعقل والتي يتعلم ويكتسب فيها الطفل المعلومات والعادات وتنظيم أسلوب حياته التي تهيئه لمستقبله…يعتبر طلاب المدارس أكثر الفئات تعرضاً للإصابة بسوء التغذية بسبب النقلة من العناية المنزلية إلى المدرسية.




إن دور التغذية خلال هذه المرحلة مهم ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به لذلك ما يتم في هذه المرحلة قد يكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل علاجه لذلك يجب الأخذ بمبدأ الوقاية خير من العلاج .. وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما إذا كان هذا الطفل بديناً أم لا حيث فيها يتم ازدياد عدد وحجم الخلايا الدهنية وهي العامل المهم والمسبب للسمنة.



إن أمكن التحكم بحجم الخلايا بالحمية الغذائية فإنه من المستحيل التحكم بعددها إلا بالعمليات الجراحية، وبقدر محدد مع ما قد يصاحبها من مضاعفات خطيرة.



مثال آخر تسوس الأسنان يعتمد على استهلاك الحلوى و بطريقة عشوائية، ولها دور حيث أنها مصدر كبير للطاقة لما تحتويه من ألوان ونكهات و لما لها من أضرار.



عادات غذائية من أجل طفولة صحية1-
الرضاعة الطبيعية هي الطريقة المثالية، ولا يماثلها في مزاياها أو يحل محلها أي غذاء.
2- المكملات الغذائية المحضرة في المنزل أفضل من الجاهزة إذا روعيت النظافة عند التحضير.
3- شهية الطفل هي المؤشر الحقيقي لاحتياج الطفل الغذائي.
4- تعليم الطفل آداب المائدة و مساعدته في تناول الطعام و توفير الغذاء الصحي مسؤولية الوالدين.
5-حسن تغذية الطفل أثناء المرض والإسهال تساعد على الشفاء سريعاً بمشيئة الله.
6-استخدام الطعام كوسيلة مكافأة أو عقاب لطفل يسبب اتجاهاً غير صحي نحو الطعام من قبل الطفل.
7- الانتظام في مواعيد تناول الطعام يحسن الهضم ويتيح الفرصة للاستفادة القصوى من الطعام.
8- يحتاج الطفل إلى 4-6 وجبات غذائية لتحقق له الكفاية الغذائية.
9- اجتماع جميع الأسرة على المائدة يجعل من الوجبة الغذائية درساً عملياً في التربية الغذائية.
10- يجب طهي وحفظ الطعام بالطرق الصحيحة للمحافظة على قيمته الغذائية والاستفادة الكاملة منه.
11- الإفراط في الحلويات والدهون يسبب السمنة وتسوس الأسنان وأمراض سوء التغذية.
12- يجب الإقلال من المشروبات الغازية و الشاي والقهوة وحل محلها بالعصيرات والماء.




مستقبل الطفل غذائياً بيد أمه


اكتشف العلماء طريقة تضمن الأم من خلالها إقبال أولادها على الجزر والقرنبيط والسبانخ وغيرها، وذلك بأن تتغذى الأم نفسها على تلك الاطعمة خلال فترة الرضاعة، حيث تؤثر نوعية غذاء الام خلال تلك المرحلة في خيارات اطفالها عندما يكبرون، وقد يدوم هذا التأثير طوال حياتهم. ووجدت الدراسة ان نكهات الطعام الذي تتناوله الأم خلال الرضاعة تدخل في تركيبة حليبها مما يجعل اطفالها يستسيغون هذا الطعام والاقبال عليه طوال حياتهم.


ويفسر البحث سبب انجذاب بعض الناس الى أطعمة معينة كالثوم والكاري او حتى الملفوف، وذلك لأنهم تعودوا على طعم تلك المذاقات خلال مرحلة الرضاعة الطبيعية علماً بأن هذه النظرية تنطبق ايضاً على المكونات التي تدخل في تركيب الحليب الصناعي.


ويقول الدكتور جاري مدير احد مراكز البحوث الرائدة في مجال التذوق والشم، ان المذاقات التي يتعرض لها الطفل خلال أول اربعة أشهر من عمره تساهم بشكل كبير في تحديد مذاقاته المفضلة عندما يكبر، وان الطفل معرّض لجميع نكهات الاطعمة التي تتناولها الام المرضعة والتي تعتبر آمنة بالنسبة للطفل، اننا نؤمن بأن هذا هو السبب في تنوع خيارات الناس الغذائية، حيث يحب الناس طوال عمرهم ما كانت تأكله امهاتهم خلال فترة الرضاعة.


ويضيف الدكتور ان هذه الظاهرة تنطبق ايضاً على العادات السيئة كالتدخين وشرب الكحول، حيث وجد فريق الباحثين ان تدخين الأم لسيجارة يؤدي الى ظهور مذاقها في حليب الرضاعة خلال 30 دقيقة، مما يكسب الطفل التعود على مذاق هذه المواد ايضاً.


وأظهرت النتائج أيضاً ان تنويع تركيبة الحليب والاطعمة التي يتناولها الطفل تساعد على تطوير مذاقه ليشمل مجموعة واسعة من الاطعمة، اما الأم التي تتبع نظاماً صحياً غذائياً خلال فترة الرضاعة فإنها بذلك تجعل صغارها يعتادون على اختيار نوعية الغذاء ذاتها طوال حياتهم. وفي دراسة اخرى لتأثير النظام الغذائي للأم، وجد الباحثون ان الأطفال أبدوا تفضيلاً لجميع الاطعمة التي كانت تتناولها الأم خلال فترتي الحمل والرضاعة، وامتدت الدراسة لتشمل سن الخامسة حيث تبين ان الاطفال حافظوا على المذاقات التي كانت تأكلها الأم وكرهوا ما لم تكن تأكله. واكتشف العلماء ان الاطفال الذين تعرضوا لطعم الجزر وهم مازالوا في رحم الأم وبعد الولادة مباشرة ظلوا يحبونه على الرغم من ان كثيراً من الاطفال لا يستسيغون مذاقه.


وتأكدت هذه الظاهرة من خلال تجربة جرى فيها استخدام تركيبة حليب خاصة تعرف برائحتها الكريهة وطعمها المر، وتعطى لذوي الاحتياجات الخاصة من الرضع، حيث تبين ان الآخرين ينفرون من ذلك الطعم، في حين تقبله الصغار من ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك الصغار جداً، أبدوا قبولاً لغيره من الاطعمة المرة.


ومن المعروف ان حليب الأم يعطي الطفل مناعة أقوى ضد الأمراض ونسبة ذكاء عالية وغيرها من الفوائد الصحية.


وأظهرت دراسة بريطانية اجريت قبل سنتين ان الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية لمدة تزيد على ستة أشهر يصبحون اقل عرضة للمعاناة من أمراض ذات الرئة والرشح والتهابات الأذن، وضغط الدم وخطر الاصابة بأمراض قلبية في مراحل عمرهم المتقدمة.


ويضيف جاري ان البحث الجديد أظهر امكانية توارث الثقافة الغذائية ايضاً من جيل لآخر، وأن نتائج هذه البحوث يمكن ان تستخدم في التأكد من ان الطفل سيصبح لديه ميل للغذاء المفيد لصحته ونموه. ويشير البحث ايضاً ان تعرض الأطفال لأنواع كثيرة من الاطعمة والنكهات في الصغر يساعد على تقبلهم للأطعمة الجديدة فيما بعد. ومع ان الأطفال الرضع لا يدركون ما يأكلون، الا ان عدم تنويع غذائهم يؤدي الى نتائج سلبية.


من جهتها تقول باتي رنديل، مديرة حملة التشجيع على الرضاعة الطبيعية، ان النتائج التي توصلت اليها تلك البحوث تظهر امكانية التحكم بتركيبة الحليب الطبيعي بحيث يصبح متجانساً ولطيفاً بالنسبة لصحة الطفل.


وفي بحث آخر سيتم نشره قريباً، أظهرت الدراسات ان الاطفال الذين يتغذون من خلال الرضاعة الطبيعية ينتقلون بشكل افضل الى الاطعمة الصلبة، ففي احدى التجارب اختار طفل ان يأكل السمك، طعام امه المفضل!









طعـــــــــام طفلك من 3 شهور الى عمر السنة



تشير الدكتورة آن دورين أخصائية تغذية الأطفال في مصحة ستانفورد الأمريكية ، بأنه على الرغم من أن الطفل عندما يكون مستعدا لتقبل الوجبات الأولى في حياته ، الا أنه منذ البداية يملك ذوقه الخاص وشخصيته الخاصة ، ومزاجه الذي يثير شهيته مرة ، أو يجعل شهيته هذه تصد عن الطعام مرة أخرى ، لذا يجب على الأم أن تأخذها بعين الاعتبار عندما تبدأ بتغذية طفلها بجانب الحليب عندما يجتاز الأشهر الثلاثة الأولى .

وأعدت د. دورين قائمة بالغذاء الصحي للأطفال من سن الثلاثة أشهر حتى سن البلوغ ، يمكن أن تساعد الأم في اختيار الغذاء السليم لطفلها .



الشهر الثالث :

بعد أن يجتاز الطفل شهره الثالث فان مرحلة جديدة من هذه الحياة تبدأ ، اذا كان سليم الجسم ، فلا تعود حاجته الى الغذاء مقتصرة على الحليب وحده ، انما تتعدى ذلك الى اضافة وجبة غذائية ، ويعد الغذاء المصنوع من طحين القمح ، أو أي نوع آخر من الطحين المتوفر في الصيدليات ويباع خصيصا للأطفال الرضع ، أفضل أنواع الغذاء للبدء به واذا كان الطفل يعاني من الامساك فمن الأفضل اعطاؤه مغلي طحين الشعير ، أما اذا كان يعاني من الاسهال فمن الأفضل أن يعطى مغليا من طحين القمح وكريما الأرز بحيث يخلط الطحين بقليل من الماء ، ثم يضاف له الحليب ويترك على نار هادئة لمدة 5 دقائق ويقدم للطفل بواسطة الرضاعة ، ومن الأفضل تقديم هذه الوجبة ظهرا الى جانب ست رضعات من الحليب .


الشهر الرابع :

تضاف وجبة ثانية من المغلي بينما تنقص وجبات الحليب بحيث يصبح طعامه مؤلفا من وجبتي مغلي ، وأربع زجاجات من الحليب ، كما تزاد كمية الوجبة الى 130 غراما ، ويستحسن مع بداية الشهر الرابع اعداد معدة الطفل للتعود على نظام الخمس وجبات في اليوم ، فذلك أكثر راحة للأم بحيث يتم ذلك دون انقاص المردود الغذائي للطفل ، فتبدأ بزيادة كمية الطحين حتى تصل الى 170 غراما للوجبة الواحدة ، فيصبح بذلك وجبتي مغلي وثلاثة زجاجات حليب فقط بحيث يفصل بين الوجبة والأخرى ثلاث ساعات .



الشهر الخامس :

يدخل حساء الخضار في هذا الشهر ويكون ذلك باستبدال احدى وجبتي الطحين بوجبة من حساء الخضار المكونة من 130 غراما من مغلي الخضار و50 غراما من الحليب ، وملعقة من الخضار المهروسة ، ملعقة من الطحين ، أرز وقليل من الملح بحيث تغلي الخضار في كمية كافية من الماء لمدة ساعتين ثم تضاف لها المقادير سالفة الذكر ، وأفضل الخضار في البداية البطاطا ، والبطاطا الحلوة ، والجزر ويمكن شراء الخضار المعبأة الخاصة بالأطفال من الأسواق ، وأفضل وقت لاعطاء الطفل الحساء قبل وجبة الظهر المؤلفة من المغلي ، ويفضل أن يتم اعطاؤها للطفل بواسطة الملعقة ، وهكذا يصبح غذاء الطفل مؤلفا من خمس وجبات هي وجبتان من المسحوق 180 غراما وثلاث زجاجات من الحليب ، ومن الممكن اضافة موزة مهروسة جيدا أو نصف تفاحة مبشورة الى وجبة الظهر .



الشهر السادس :

في هذا الشهر يحدث تغيير جذري في نظام تغذية الطفل حيث يدخل البيض وعصير اللحم الى الوجبات على أن تقدم بكميات قليلة جدا وتكون مطبوخة تماما ، أما البيض فيمكن سلقه ثم يهرس جيدا ويقدم مرتين في الأسبوع حيث يصبح غذاء الطفل في الصباح مغلي مع حليب 200 غرام مع ملعقة حساء وبعد ذلك بثلاث ساعات يقدم له عصير فاكهة وفي وجبة الغداء يقدم له مسحوق الخضار مع عصير اللحم أو صفار البيض ، وفي العصر يقدم له نوع واحد من الفاكهة المهروسة كالموز أو التفاح وعند العصر 200 غرام من الحليب مع قطعة بسكويت وللعشاء مغلي كالصباح يدخل فيه حساء الخضار .


من الشهر السابع حتى الشهر الثاني عشر :

يدخل اللحم بدلا من عصير اللحم بمقدار 30 الى 50 غراما يضاف الى حساء الخضار ، ويمكن الاستعاضة عنه بالدجاج والسمك وصفار البيض ، بالاضافة الى الفاكهة ويمكن اطعام الطفل الأرز والمعكرونة الى جانب الفاكهة وتظل وجبة المغلي الصباحية كالمعتاد ، ويقدم للطفل حليب مع قطعة من البسكويت حيث يرتفع محتوى الوجبات الى 225 غراما تقريبا لكل وجبة .

ويجب الانتباه الى ضرورة عدم اعطاء الطفل كثيرا من الخضار اذا وجدناه يقبل عليه بشهية خوفا من حدوث حالة بسيطة من التهيج الامعائي ، كما أن النظام الذي يتدرج فيه الطفل من ست زجاجات من الحليب الى أربع وجبات منوعة خلال تسعة أشهر نظام مرن يضع ذوق الطفل وحالته الصحية موضع الاعتبار ، فليس ضروريا تطبيقه حرفيا وبحذافيره لذا على الأم أن تختار وفقا لما تراه مناسبا لطفلها حيث أن هذا النظام وضعته د . دورين بصورة عامة والمفروض أن أغلبية الأطفال يتقبلونه ، فاذا شعرت الأم أن طفلها يعترض على بعض أجزائه فيجب ألا ترغمه على مالا يريده ، بل عليها أن تستشير طبيبها بخصوص ذلك










لو تفحَّصنا مكونات أغذية الأطفال كالبسكويت والحلويات لوجدنا معظمها تحتوي على مواد حافظة أو نكهات ثبت علمياً ان معظمها تسبب أمراض الحساسية مهما كانت نسبتها ضئيلة. معظم الآباء والأمهات يعلمون ان حلوى الأطفال كالشوكولاتة والبسكويت ورقائق البطاطس الجاهزة وغيرها من المقرمشات التي يلتهمها الأطفال بشراهة ضارة بصحتهم، ومع ذلك فإن كثيرا من الآباء يتجاهلون ذلك ويقدمونها للأطفال نزولا على رغبتهم، اما لضعفهم امام الحاح الأطفال أو تكاسلا عن اقناعهم وترغيبهم بالبديل من الخضروات والفواكه وكشفت دراسة اجريت في بريطانيا ان 25% من هؤلاء الأطفال يعيشون على الحلويات ورقائق البطاطس الجاهزة، و75% منهم ليست لديهم اية فكرة حول كمية الفواكه والخضار التي تحتاجها اجسامهم، كما اعترف مائتان منهم أنهم اثناء ذهابهم إلى المدرسة لا يتناولون فطورا منزليا، بل يتناولون بدلا منه حلويات ورقائق بطاطس جاهزة. وقد حذرت تلك الدراسة من ان تناول الصغار لمثل تلك الاطعمة قد يسبب لهم مشاكل صحية خطيرة في المستقبل، حيث ان الغذاء غير الصحي أحد أهم أسباب ارتفاع معدلات الاصابة بأمراض السرطان والقلب والشرايين. اذا تفحصنا مكونات اغذية الأطفال كالبسكويت والشوكولاتة والحلويات وجدنا - في أكثر الأحيان - اسم ورقم المواد الحافظة أو النكهات أو المواد الملونة قد كتبت ضمن المكونات، وقد ثبت علميا ان معظمها تسبب أمراض الحساسية مهما كات نسبتها ضئيلة!!، ومثال هذه الأرقام (ليسثين صويا E322) وهذه المواد وبحسب تلك الارقام اما ان تكون خطرة جدا على الصحة، أو تسبب آلاما حادة في المعدة، أو ارتفاعا في ضغط الدم أو انها غير ضارة على الصحة. ولكن ما هو الحل إذاً؟ يمكن ان نوجز بعض الحلول منها: منع جميع أفراد الأسرة وخصوصا الأطفال من شراء أو تناول هذه المأكولات والمشروبات الغازية، اعداد وجبات سريعة وخفيفة في المنزل، لتحل محل تلك المأكولات، وتقديمها بشكل محبب كتقديم المعجنات والحلويات مزينة بمواد طبيعية، وتقديم ايضا الفواكه على شكل سلطات ومأكولات مثلجة، مع ملاحظة التقليل من السكر والملح في هذه الوجبات وانصح الأبوين الا يغترا بما هو مدون على عبوات تلك الاغذية من قبيل غني بالكالسيوم، أو غني بفيتامين سي، او مواد مصرح بها، أو مواد صحية، فقد ثبت عدم صدق هذه العبارات!! وضرورة الاحتفاظ بنسخة مصغرة لجدول اسم ورقم المواد الحافظة أو النكهات أو المواد الملونة ووضعها في المحفظة، للاستفادة منها عند استعراض مكونات أي منتج قبل شرائه. واخيرا حصول الأطفال على الغذاء الصحي وعلى المعلومات الكافية حول التغذية الصحية، وتقديمها بطريقة سهلة وغير متكلفة ودون اجبار حتى يتمكنوا على الأقل من الاختيار وهم على علم بما يختارون، وهذا واجب الآباء والمؤسسات التربوية والصحية، وهو خير سبيل لابعادهم عن شراء هذه المنتجات الغذائية من الاسواق.
جريدة المدينة الخميس 20/1/1425هـ
الكاتب/د0فهد تركستاني




البيض طعام مثالي لفطام الأطفال الرضّع

تواجه الأمهات صعوبات كبيرة عند فطام أطفالهن عن حليب الثدي والبدء بإعطائهم الطعام الصلب ما بين الشهرين الرابع والسادس من حياتهم. ولتسهيل هذه المهمة على الأمهات أكد الباحثون الأستراليون في دراسة نشرتها المجلة الأميركية للتغذية السريرية أن البيض -وخصوصا الصفار أو المح الغني بالأحماض الدهنية- يمثل أفضل طريقة لتزويد الأطفال الرضع بالعناصر الغذائية التي يحتاجونها خلال فترة الفطام.

وقال الأطباء إن الأطفال الرضع سواء ممن يتغذون طبيعيا أو على الحليب الصناعي يحتاجون إلى الكثير من الدعم الغذائي في مرحلة الفطام، ذلك أن حليب الثدي يعتبر فقيرا بعنصر الحديد، والأطعمة الغنية بهذا العنصر ضرورية لمنع النقص عند الأطفال في وقت الفطام. مؤكدين أن البيض قد يكون الطعام المثالي والمناسب في هذه المرحلة.

وأشار الأخصائيون إلى أن الأطفال الذين يرضعون حليبا صناعيا، قد يعانون من نقص في الأحماض الدهنية الضرورية من نوع أوميغا-3 مثل "حمض دوكوزاهيكسانويك (dha)" اللازم لنمو الدماغ وتطوره الوظيفي في فترة الفطام، لذلك فإن البيض قد يشبع حاجات الطفل الغذائية لاحتوائه على كل من الحديد وحمض (dha). منوهين بأن مح البيض أو الصفار يحتوي على حديد الهيم، وهو الحديد الحيواني الذي يمتصه الجسم بصورة أسهل وأفضل من الحديد النباتي.

وقام الباحثون بقياس القيمة الغذائية لنوعين مختلفين من مح البيض باعتباره طعاما مناسبا للفطام، عند مجموعتين من الأطفال الذين يرضعون طبيعيا من أمهاتهم والأطفال الذين يتغذون على الحليب الصناعي بلغت أعمارهم ستة أشهر، و تم إطعامهم البيض العادي أو البيض الغني بالأحماض الدهنية الذي أنتجته دجاجات أطعمت غذاء غنيا بها، أو عدم إطعامهم أي شيء وفحص عينات من دمائهم سحبت في الشهر السادس والثاني عشر لقياس مستويات حمض Dha والحديد والكوليسترول.

وأظهرت هذه الدراسة -التي شملت 137 أما وطفلا زاروا عيادات التطعيم بأستراليا- أن البيض الغني أفاد الأطفال في المجموعتين، حيث زادت مستويات الحديد وحمض Dha في الخلايا الحمراء بنسبة 30 - 40% ،مقارنة مع أولئك الذين تغذوا على البيض العادي ولم تكن له أي آثار سلبية على تراكيز الكوليسترول

لا تحولي وقت إطعام إبنك ,,, إلى معركة بينك وبينه



لو سألنا أي أم عن علاقة طفلها بالخضراوات, لكان جوابها هو أن هناك شبه عداوة فطرية



بينه وبينها, بحيث يرفض أن يتناولها مهما كان الإغراء أو التهديد, بإستثناء البطاطس طبعاً.

وهذا الرفض الغير مفهوم, عادة ما يثير غضب وحنق العديد من الأمهات اللواتي يردن أن

تحتوي وجباته على كل ما يحتاجه جسمه الصغير من أساسيات, وبالتالي يستعملن شتى

الوسائل, أحياناً الإغراء وأحياناً أخرى التهديد, لكن من دون جدوى, ليتحول وقت إطعامه

عذاباً بالنسبة لكليهما.

حسب رأي المتخصصين في تربية الأطفال, دخول الأم في صراع يومي مع طفلها ومحاولتها

إجباره على تناول طعاماً لا يميل إليه, هو أكبر خطأ يمكن أن ترتكبه, لأنها تزيد من نفوره

من هذا النوع من الطعام بالذات, إضافة إلى أن وقت الطعام سيولد لديه إحساساً بالقلق,

وتدريجياً يبدأ ربطه بالتعاسة, وهو ما قد يؤثر عليه طويلاً.

وينصحون في المقابل بالتعامل مع هذه المشكلة ببساطة بتعويده على تناول كميات

صغيرة منها, حتى لو كانت ثلاث ملاعق فقط في اليوم, بعد أن يوعد بقطعة حلوى بعد ا

الأكل إن هو تناولها. كما يقترحون أن تضع الأم الخضراوات على الطاولة بشكل يومي من

دون أن تفرض عليه تناولها, وتدريجياً سيتعود عليها, خاصة إذا كان كل أ فراد العائلة

يلتفون حول المائدة لتناول طعامهم, فهو سيتعلم من الكبار أو يحاول تقليدهم على الأقل.

وهكذا عوضاً عن أن يشعر بالنفور من تناول الخضراوات, فهي ستربط في ذهنه بذكريات

عائلية جميلة ودافئة










طفــــــــــــلي لا يـــــــــأكل


يري اكثر الأخصائيين إن مشاكل التغذية عند الأطفال ترجع معظمها إلى مسلك الأم في غذائه وهذه بعض النصائح :



1- لا تجبري الطفل علي تناول طعام لا رغبة له فيه فإن شهية الطفل للطعام تختلف تبعاً للجو ومراحل النمو ، والثابت أن الطفل قد يتأخر نموه أو يسرع في بعض مراحل عمره فتنقص شهيته للطعام أو تزيد

2-لا تعاقبي الطفل علي عدم الأكل عن طريق المكافأة والوعود ولا تقدمي له أكلة رفضها من قبل ولا تهدديه بأنه سوف يشب ضعيفاً ويصاب بالمرض إذا لم يأكل فمثل هذه التهديدات تزيده عناداً وتبث في نفسه القلق والخوف.


3-حددي مواعيد تناول الطعام لطفلك علي إلا تقل الفترة بين كل وجبتين عن ساعتين ولا تزيد عن ثلاث ساعات مع مراعاة أخذه كفايته من النوم ومن اللعب الذي هو من أهم العوامل لمعاونته علي الهضم والانتفاع بالغذاء.

4-قدمي له أنواع الطعام التي يحبها فالطفل بعد الثالثة من عمره يستطيع أن يهضم كل ما يستطيع البالغون هضمه إذا أكل منه باعتدال.


ملاحظه::احرصي علي أن يتناول الطفل 5 وجبات بدلاً من 3 بشرط أن تكون الوجبات منتظمة وفي ساعات محددة


5 أطعمة هي السر وراء ذكاء الأطفال!
زبدة الفستق، والحليب كامل الدسم، والبيض، والبروتينات، والسمك هي الأطعمة الخمسة السحرية لمن يرغب بأطفال ذوي ذكاء خارق
واشنطن - إذا كنت تطمح في أن يتمتع أطفالك بذكاء خارق وعقل سليم, فما عليك إلا الاطلاع على الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة"صحة الأطفال" مؤخرا, واستعرض فيها الباحثون خمسة أنواع من الأطعمة التي تساعد إضافتها إلى وجبات الأطفال الغذائية في زيادة نسبة ذكاءهم وحيويتهم.
فقد أوضح الباحثون أن أغذية الأطفال يجب أن تضم خمسة أنواع رئيسية من الأطعمة التي تجعلهم أكثر ذكاء وهي زبدة الفستق التي تحتوي على الدهون المسؤولة عن زيادة النمو الذهني والمهارات الادراكية, والحليب كامل الدسم الغني بالأحماض الدهنية والكوليسترول الذي يحتاجه الأطفال وخاصة ممن لم يتجاوزوا السنتين.
ويرى هؤلاء أن الكوليسترول ضروري للأطفال في هذه المرحلة لدوره في بناء وتنشيط الخلايا العصبية والدماغية, كما يساعد في عزل خلايا الدماغ وبالتالي يقلل وجود الدارات القصيرة في وظائف الاتصال.
وأكدت الدكتورة اليزابيث وارد, مؤلفة كتاب تغذية الأطفال المتخصص, أهمية البيض في تغذية الأطفال لغناه بالكوليسترول والبروتينات والعناصر الغذائية الضرورية للنمو مثل مادة الكولين الشبيهة بفيتامين (ب) والتي أثبتت في الدراسات الحيوانية قدرتها على تحسين التعلم والذاكرة.
ولا تنس الدكتورة وارد السمك ضمن الأطعمة الخمسة المنشطة للذكاء , وخاصة أسماك التونة الغنية بالأحماض الدهنية متعددة غير الإشباع من نوع أوميغا-3 التي تتواجد في خلايا الدماغ بصورة طبيعية, وهي ضرورية لسلامة العقل والجسم.
وأخيرا, توصي الباحثة بإضافة اللحوم الحمراء إلى أغذية الأطفال لما تحتويه من كميات ضخمة من الحديد والبروتينات والألياف والفيتامينات وفيتامين (ب 12) على وجه الخصوص.(ق.ب )
المصدر : أخر الأبحاث العلميه



حليب الام يجعل الاطفال اكثر ذكاء واقل عرضة للامراض
تهتم المنظمات والجمعيات الصحية بدعوة الأمهات للرجوع إلى الرضاعة الطبيعية بعد أن أكدت الأبحاث أن الطفل الذي يرضع رضاعة طبيعية يكون أقل عرضة للأمراض حتى وإن كان معرضا لمرض وراثي مثل السكر فالرضاعة الطبيعية تؤخر إصابته بنفس المرض. وقد استحدثت اليابان إجراءات تتبع في المدارس عند توزيع الأطفال في الفصول حيث خصصت فصولا للأطفال الذين تمت رضاعتهم طبيعياً باعتبار أنهم أكثر ذكاء.
ويقول استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة الدكتور خالد عبد القوي إن الرضاعة الطبيعية لها تأثيرها على الطفل وعلى الأم أيضا حيث إن لبن الثدي يتمتع بقيمة غذائية عالية ويسهل هضمه في أمعاء الطفل بالإضافة إلى أنه معقم طبيعياً وهو دائماً في درجة حرارة مناسبة للطفل صيفاً وشتاءً. كما أنه يحتوي على ما يسمى علمياً بالأجسام المضادة التي تساهم في زيادة مقاومة الطفل.
أما عن فوائد الرضاعة الطبيعية للأم فيقول مرزوق إنها تساعد على انقباض الرحم بعد الولادة وتساعد على عودته لحجمه الطبيعي في أقصر وقت ممكن، وتحمي المرأة من سرطان الثدي بالإضافة إلى أن الرضاعة الطبيعية تشعر الطفل بمدى الحنان والعطف والحب المتبادل بينه وبين أمه وهذا الإحساس في حد ذاته مهم جداً في تكوين الطفل.
أما الأطعمة التي يجب على الأم تناولها أثناء فترة الرضاعة وهل هناك بالفعل أطعمة تساعد على إدرار الحليب يقول الدكتور خالد إنه ليس هناك أنواع معينة من الأطعمة لها القدرة على زيادة الحليب غير أن ماء الشعير عند بعض الأمهات قد يؤدي إلى زيادة في الإدرار وعلى الأم أن تدرك أنها خلال فترة الرضاعة تأكل لتلبية احتياجات جسمها الغذائية إلى جانب احتياجات رضيعها الذي يعتمد عليها اعتماداً كلياً فهي تحتاج إلى ثلاثة آلاف سعر حراري في اليوم.
ويوضح الدكتور خالد النظام الغذائي الذي يجب على الأم أن تتبعه ففي الفطور عليها تناول الحليب والبيض والخبز أما الغداء يجب أن يتكون من لحوم من أي نوع بالإضافة إلى النشويات والفواكه، ومن الأشياء المهمة جداً حاجة الأم إلى السوائل فعلى الأم أن تحرص على تناول السوائل فيما لا يقل عن 3 لترات يومياً.
وينصح مرزوق الأمهات بتجنب تناول بعض الأطعمة مثل القرنبيط والبصل والثوم والأطعمة التي تسبب الغازات حيث إن مثل هذه الأطعمة تؤثر على رائحة ومذاق الحليب.
وينبه إلى أن حليب الأم التي لا تشكو من حالة مرضية يلائم طفلها فهو بمكوناته الغذائية أصلح وأمثل غذاء خلال الأشهر الأولى إلى جانب أنه لا يسبب أي نوع من الحساسية وليس هناك حليب دسم كما تعتقد بعض الأمهات، وفي واقع الأمر يحدث القيء للطفل نتيجة لكمية الحليب المتدفق وليس لنوعيته.
وينصح الأم المرضعة أن تعطي نفسها قسطاً من الراحة اليومية باعتبار أن الراحة أهم عامل في زيادة إدرار الحليب والإجهاد يؤدي إلى عكس ذلك.


فقدان الشهية لدى الأطفال .. أسباب وحلول
تقول أخصائية التربيه عن فقدان الشهية لدى الأطفال :



أولاً: ::::قبل كل شيء لا بد من معرفة وزن الطفلة وهل هو مناسب بالنسبة لسنها أو لا، ثم بعد ذلك نناقش فقدان الشهية أو ضعف الشهية فله أسباب عديدة منها:
الأنيميا، أمراض الجهاز الهضمي، البولي.لذا فلابد من إجراء بعض التحاليل مثل صورة الدم – نسبة الهيموجلوبين – تحليل بول كامل – تحليل براز كامل، وعلى ضوء نتائج هذه التحاليل نقرر إذا كانت تحتاج إلى علاج أم لا.

ثانيًا ::::::بالنسبة دواء ( سانستول بالحديد):هذا الدواء هو فيتامين ومقوي عام ولا مانع من أخذه ولكن نفضل تغيير الفيتامين من وقت لآخر حتى لا يعتاد الجسم على نوع واحد ونفضل دائما الاعتماد على فواتح الشهية الطبيعية.

وعلى كل حال، يجب الاهتمام بنفسيتها ومراعاة عدم التدليل الزائد، وأن تشجعونها على الأكل بأن تأكل وسط مجموعة من الأطفال، مع تنويع أنواع الطعام وتقديمه بشكل جذاب وفاتح للشهية
طفلي لا يأكل أبدًا"، جملة نسمعها من أغلب الأمهات منذ بدء الفطام؛




والسبب يرجع عادةً إلى بداية الفطام، وتعويد الطفل على الأطعمة المختلفة بطريقة خاطئة، إما بإجباره على تناول أطعمة بعينها نعتقد – بل نؤمن – بأهميتها لنموِّه، أو مقارنته دائمًا بغيره من الأطفال ممن يبدون أكثر وزنًا وأحسن شهية، لكن يغيب عن معظم الأمهات أن الطفل منذ عامه الثاني يصبح ذا شخصية مستقلة تسعى لإثبات ذلك بكافة الطرق، ومنها تناول طعامه بنفسه، وبالتالي ننصحك بعمل الأشياء الآتية مع الطفلة:



- اتركيها بين الحين والحين تأكل بنفسها مع عمل الاحتياطات اللازمة التي تحافظ على نظافة المكان.

- لا ننصحك بالاعتماد على المحايلة والملاعبة في ترغيبها دائمًا في الأكل؛ لأن ذلك سيشعرها أنها تأكل من أجلكم لا من أجلها، بل اتركيها على سجيتها، وستأكل عندما تشعر هي بالجوع.

- هناك بعض الأطفال يرفضون بعض أنواع الأكل كوسيلة لإثبات الذات بين أفراد الأسرة للتأكد من حبهم لهم، ومواجهة هذا الأمر لا يكون بالعقاب، وإنما بالحكمة والتحايل، بطهوه مثلاً بطريقة مختلفة، وتقديمه بشكل مختلف مثلاً.

- جربي أن تجلسيها معك على مائدة الطعام، واسأليها عن الكمية التي ترغب في تناولها، واتركيها تتناولها حتى ولو كانت صغيرة.

- يمكن أن تتركي أمامها بعض أنواع الطعام موضوعة في أطباق ملوَّنة وجميلة على منضدة منخفضة في متناول يدها، أثناء لعبها لتأكل منها متى جاعت.

- الأمر يحتاج إلى صبر، فستحتاج الطفلة إلى أسابيع لتقتنع أن تناولها للطعام ليس منحة منها ولا تفضلا عليكم، وأنك سوف تتركين أسلوب التدليل والاهتمام الزائد بها، وبذلك تجردينها من سلاح الامتناع عن الأكل الذي تلجأ إليه.

- كلما رغبت في الحصول منك على التدليل أو عقابك على شيء منعتِها إياه.


- وإليك بعض المعلومات العامة عن تغذية الطفل، وقد تعينك على إدارة الموقف:


- يجب عدم إعطاء الطفل الحلوى إلا بعد تناوله طعامه، فتناول الطفل للحلوى بين الوجبات يفسد شهيّته.

- من المفيد تنويع أصناف الغذاء المقدمة للطفل من يوم الآخر؛ لأن استمرار تقديم الطعام الواحد بنفس الشكل يجعل الطفل يسأم، وهو ما يعمل على فقدانه لشهيته.

- لا بد أن تكون وجبة الطفل متكاملة ومتوازنة تحتوي على جميع العناصر الغذائية الهامة لبناء الجسم (الكربوهيدرات - والفيتامينات الموجودة في الفاكهة والخضراوات بأنواعها)، ثم الدهون، ولا بد أن تحتوي كل وجبة على مادة غذائية ممثلة لكل عنصر من العناصر.

- مثال لوجبة متكاملة (قالب لحم مفروم + بطاطس محمرة + سلطة خضراء + خبز + عصير.

- يجب إعطاء اللبن للطفل يوميًّا، فهو غذاء مهم جدًّا لبناء جسم الطفل وخاصة العظام والأسنان، ويمكن الاكتفاء بإعطائه له مرة واحدة، مع التعويض ببعض الأطعمة التي تُصنع من الألبان.
المصدر : الإستشارات التربويه


وجبة الفطور في حياتنا وحياة اطفالنا.....
يؤكد خبراء التغذية على أهمية تناول وجبة الإفطار، وعدم الركون إلى إهمالها أو تأخيرها، لا سيما وأنها تمثل حاجة أساسية لكافة الفئات العمرية. وعلى الرغم من أن الوجبات الثلاث التقليدية تلعب دورا مهما في تزويد الجسم بالغذاء الضروري فإن علماء التغذية يصنفون الإفطار بأنه الوجبة الأهم والأساس السليم في العادات الغذائية الصحية ويوصون به. وعلى الرغم من هذه التوصيات فإن الملايين في إرجاء المعمورة يتخطون هذه الوجبة الهامة
ويشير أحد المواقع المتخصصة على شبكة الإنترنت، إلى أن امرأة من كل أربع نساء في الفئة العمرية بين ( 25-34 ) سنة تتجاوز تناول وجبة الفطور بانتظام. وتشير الدراسات الأخرى بأن العادات الغذائية التي يعتاد عليها المرء في فترة الطفولة هي المرشحة للاستمرار مدى الحياة. وبهذا فان الأطفال الذين يميلون إلى حذف وجبة الفطور فإنهم على الأرجح يستمرون في هذه العادة الغذائية في فترة الرشد ويشير اختصاصي التغذية الدكتور حسين اليافي إلى أن الإفطار يساعد على سد النقص في مستويات جلوكوز الدم، وهذا أمر هام حيث إن الدماغ ذاته ليس لديه احتياطيات من الجلوكوز، ويجب تعويض النقص الحاصل من الجلوكوز في الدماغ بصورة مستمرة يقول احد خبراء التغذية في وزارة الزراعة الأمريكية: عندما تأخذ بعين الاعتبار بأنه مضى عليك ثمان الى تسع ساعات على تناول وجبة العشاء، فإن من الواضح أن التزود بالوقود "الغذاء" من خلال الإفطار سيجعلك تشعر بالراحة وتنجز أفضل خلال اليوم
ويضيف الدكتور اليافي بقوله إن وجبة الإفطار تساعد الطفل على التركيز والانتباه خلال اليوم الدراسي حيث لا يشعر بالجهد أو التعب في وقت الظهيرة عكس الذي لم يتناول هذه الوجبة والتي تنعكس آثارها على شكله وحتى على سلوكه من كثرة التعب والإعياء
وننصح أولياء الأمور بالتشديد على أبنائهم في تناولها بشكل مستمر ومتوازن







لكل ام جديدة كل شى عن وليدك



الى كل الاباء والامهات لاول مرة تعالوا نتعرف على المولود الجديد
عندما تحملين طفلك للمرة الأولي بعد الولادة ـ ستشعرين أن صغير جداً وربما يراودك الخوف من أنه عرضه للأذي ، فتخشين حمله أو ضمه إلي صدرك ـوربما تنظرين إليه بعين فاحصة لتتأكد إن كان سليماً معافي ؟!

وهل الاصوات والحركات التي يصدرها طبيعية أم لا ؟ بالتأكيد ستأتي إليك الطبيبة لتطمئنك عنه ـ ولكن لا مانع من المزيد من المعرفة عن كل ما يخص الطفل المولود حديثاً .

صرخة

لا تفزعي عندما تستمعين إلي صرخة مولودك لحظة انتهاء آلام المخاض فهذا تماماً ما يحتاجه ، ففي رحم الأم تكون رئتا الطفل زائدتين عن حاجته حيث يحصل علي الأكسجين من المشيمة ـ ولهذا تظلان غير مستخدمين وعند النفس الأول الذي يأخذه الطفل عند خروجه إلي الحياة تتمدد الرئتان مسببتين ضغطاً علي صمام القلب ليتحول الدم الذي كان يذهب إلي المشيمة ويتجه إلي الرئتين – وهذه هي الخطوات الأولي نحو تكوين الطفل لذاته وهي أيضاً تسبب الصرخة الأولي .

دعيه يبكي

يعتبر البكاء من أفضل الوسائل التي تساعد طفلك علي استنشاق الهواء وتنقية مجاري الهواء عند الولادة – فلا داعي لمحاولات إسكاته المستمرة في البداية فقط .

الذكر مختلف

منذ اللحظة الأولي للولادة – يظهر الطفل الذكر اختلافات عن الأنثي بعضها يستمر طوال حياته ومنها :

1- أن حاسة السمع لديه أقل حدة منها لدي الفتاة .
2- إذا ما سمع صوت بكاء فإنه يبكي ولكنه يتوقف عن ذلك سريعاً .
3- لا يقو الولد بالاستجابة لصوت الأم سريعاً .
4- يجد الولد حديث الولادة صعوبة في تحديد مصدر الأصوات .
5- يحتاج الولد للمزيد من الإثارة البصرية أكثر من الفتيات حتي يبدأ بالاهتمام بالمصدر الضوئي .
6- يكون الولد أكثر نشاطاً من البنت بعد الولادة .

النوم تبعاً لوزن الطفل

يعتمد تحديد احتياجات الطفل الوليد لساعات النوم تبعاً لوزنه واحتياجه للطعام ففي الأسابيع الأولي من عمره كلما قل الوزن وزادت حاجته للطعام قلت ساعات نومه المتواصلة ، والعكس صحيح .

الحازوقة

يتعرض الأطفال حديثوا الولادة للزغطة ( الحازوقة ) كثيراً وخصوصاً بعد الرضاعة وهذا يجعل بعض الأمهات يخشين أن يتعرض أطفالهن لعسر الهضم ولكن يجب ألا تقلقن فالمسبب لهذه الحازوقة هو ضعف الحجاب الحاجز وسرعان ما تختفي عندما تقوي أعضاء الطفل .

العطس

أحياناً تنتاب الطفل حالة من العطاس المستمر مما يجعل الأم تعتقد أن الطفل يعاني من البرد والحقيقة أن العطس هو عارض شائع في الأطفال حديثي الولادة ولا سيما عند محاولتهم لفتح أعينهم وتعرضا لضوء الشمس – وبوجه عام فالعطاس مفيد ويساعد علي تنظيف فتحات الأنف .

الحب

من أغرب الحقائق أن الطفل الوليد عادة ما ينقصه الحب ،فوسط الكم الهائل من المسؤوليات الجديدة الملقاة علي عاتق الام ،وخصوصاً مع الخوف أو القلق من التجربة الجديدة تكون الأم مرهقة تماماً وتنسي أن للطفل احتياجاً عاطفياً يجب أن تشبعه .

من الطبيعي أن تقوي الرابطة بين الأم وابنها فخلال 72 ساعة الأولي لا تكون عاطفة جياشة منذ اللحظة الأولي- وذلك ليس خطأ الأم بل لأن هذه العاطفة ترتبط بالهرمونات المرتبطة بإدرار الحليب – وربما ايضاً يأتي بالتدريج فيما بعد .

بعض الأمهات يشعرن بالذنب بسبب عدم إحساسهن بالحب نحو أطفالهن ولكن غالباً ما يكون لهذه الحالة أسباب مثل تعب الولادة أو ربما الصدمة بسبب نوع الجنين أو أي تجارب للأم في طفولتها ولكن عامة لا يزيد هذا الإحساس في أكثر تقديرعن أسبوعين .

الشخير والتنفس المسموع

يقوم الأطفال بإصدار أصوات أثناء النوم وهذا أمر طبيعي – ويرجع معظمها إلي عدم نضوج الجهاز التنفسي – وتختفي بالتدريج بعد أن تكبر فتحات الأنف ويرتفع حاجز الأنف




نصائح هامه عن الفطام

إليك الإجابات عن أهم الأسئلة التى قد تخطر ببالك عن الفطام!



متى يبدأ طفلى فى تناول الأطعمة؟

توصى منظمة الصحة العالمية بتقديم الأطعمة للطفل من سن 4 إلى 6 أشهر من العمر. أما قبل ذلك فيجب إرضاع الطفل فقط سواء رضاعة طبيعية أو صناعية. سوف يوضح لك طبيب الأطفال معدل نمو طفلك وينصحك بالتوقيت المناسب لتقديم الأطعمة له. إذا كان معدل نمو طفلك بطيئاً، فيمكن البدء فى فطامه عند بلوغه شهره الرابع، أما إذا كان معدل نموه طبيعياً، فينصح الكثير من الأطباء بالانتظار حتى يبلغ شهره السادس.

هل يضر طفلى تقديم الأطعمة له مبكراً؟

نعم! فقد لا يستطيع طفلك هضم الطعام جيداً قبل سن 4 أشهر، كما أن أى طعام تقدمينه له قد يؤدى إلى حساسية.

ما هى أول الأطعمة التى يجب أن أقدمها لطفلى؟

الحبوب هى أفضل ما يمكن تقديمه للطفل فى البداية. حبوب الأرز هى أقل الحبوب احتمالاً للتسبب فى الحساسية. يمكنك أيضاً تجربة الخضروات والفواكه المهروسة جيداً. خففى الحبوب والخضروات أو الفواكه المهروسة بالماء الدافئ، ثم صفيها من الألياف لأنها صعبة الهضم. احرصى على أن يكون قوام الأطعمة المقدمة لطفلك رفيعاً جداً حتى يسهل على طفلك بلعها. عندما يتمكن طفلك من قدرته على تناول الطعام، يمكنك زيادة سمك قوام الطعام تدريجياً.

كيف يمكننى تقديم طعام جديد لطفلى؟

جربى صنف واحد فقط من الطعام فى كل مرة وذلك حتى إذا ظهرت على طفلك أية حساسية يمكنك تحديد نوع الطعام الذى سببها. بعد أن تتأكدى من أن طفلك قد اعتاد على كل صنف من الطعام على حدة، يمكنك مزج أنواع من الطعام معاً.
قدمى لطفلك الطعام الجديد على مدى ثلاثة أيام، قدمى له ملعقة صغيرة منه فى اليوم الأول، ملعقتين فى اليوم الثانى، ثم ثلاث ملاعق فى اليوم الثالث. راقبى فى الأيام الثلاثة حدوث أى طفح جلدى، قئ، إسهال، انتفاخ، شعور بالضيق، أو أية علامات أخرى لعدم الراحة. تلك العلامات هى مؤشر إلى أن طفلك قد أصيب بحساسية من ذلك الطعام، ويجب عندئذ التوقف فوراً عن إعطائه هذا الطعام والاتصال بالطبيب.

ماذا إذا لم يحب طفلى نوعاً معيناً من الطعام؟

تتغير براعم التذوق عند الطفل كل أسبوعين أو ثلاثة، لذلك حاولى تقديم الطعام الذى يرفضه طفلك مرة أخرى له بعد بضع أسابيع، فقد يقبله. كذلك تتغير براعم التذوق عند المرض، فلا تحاولى تقديم أطعمة جديدة له وهو مريض.
متى يمكن لطفلى أن يتناول الأطعمة فقط؟

حتى بعد أن يبدأ الطفل فى تناول الطعام يظل اللبن جزءاً رئيسياً فى غذائه. يمكنك الاستمرار فى الرضاعة طالما ترغبين أنت وطفلك فى ذلك.

يكره طفلى أن أطعمه بنفسى فماذا أفعل؟

يجب أن يستمتع الطفل بوقت الطعام، لذلك ساعديه على هذا. حاولى تقديم الطعام له بطرق لطيفة باستخدام الأطباق والملاعق الملونة. اتركيه يطعم نفسه إذا كان يرغب فى ذلك وكونى مستعدة للفوضى التى ستحدث. أعطيه ملعقته واتركيه يلمس طعامه، فالأطفال يتعرفون على الطعام من خلال هرسه ونغزه. لا تحاولى إطعامه أكثر من اللازم. قدمى له الطعام المغذى واتركيه يحدد الكمية التى يرغب فى أكلها، فالأطفال بالغريزة يأكلون عندما يجوعون ويتوقفون عن الطعام عندما يشبعون، فحاولى إبقاء هذه الغريزة لدى طفلك.

غيرى كل شهر أنواع الأطعمة التى تقدمينها له لأن الأطفال يشعرون بالملل ويحتاجون للتنوع. تذكرى كذلك أن الطفل يجب أن يشعر بالجوع لكى يأكل، فلا تستمرى فى إعطائه ملاعق قليلة من الطعام على مدار اليوم. حددى مواعيد للوجبات ولا تعطيه طعام بين مواعيد هذه الوجبات. أخيراً، دعى طفلك ينضم إلى مائدتكم أثناء الطعام، حتى يتطلع إلى تناول الطعام مع بقية العائلة.

إليك إرشادات عامة لتقديم الأطعمة لطفلك، لكن تذكرى أنه لا يوجد جدول محدد فآراء الأطباء تختلف كما أن لكل طفل معدل نمو مختلف عن الآخر.

من 4 إلى 6 شهور: -

حبوب الأرز
- الخضروات المهروسة: البطاطس، الكوسة، أو الجزر
- الفواكه المهروسة: الموز، التفاح، أو الكمثرى

6 شهور:

- حبوب القمح
- صفار البيض (مسلوق)
- الدجاج (اضربيه فى الخلاط وطريه بالماء أو المرقة)
- اللحمة الحمراء (اضربيها فى الخلاط وطريها)
- الخبز,
- الجبن (تجنبى الأنواع الصلبة أو المملحة)
عصائر الفاكهة المخففة (بنسبة وحدة من العصير إلى 10 وحدات ماء مغلى ومبرد)

8 شهور:

- السمك المفتت
- أغلب الفواكه
- يمكن الآن تقديم أغلب الأطعمة

من 9 إلى 12 شهر:

التنويع بين أصناف الأطعمة فى الوجبة الواحدة، والأطعمة التى تؤكل باليد:
- البطاطا المطهية,
- البازلاء والجزر
- الجبن المبشور
- قطع طرية من الفواكه الطازجة مثل الموز، الخوخ، والشمام
- أصابع طرية من التفاح والكمثرى المطهية
- المعكرونة بأشكالها المختلفة
- أصابع التوست
- الزبادى

تجنبى الآتى قبل سن سنة:

- اللبن البقري
- بياض البيض
- الفراولة
- الشيكولاتة
- الفول


تجنبى الآتى قبل سن 3 سنوات:

- الأطعمة التى قد تؤدى إلى اختناق الطفل مثل:
- الفشار
- حبات العنب (قطعى الحبة إلى 4 أرباع قبل تقديمها للطفل)
- الجزر الغير مطهي
- الحلويات الصلبة (البمبونى) والمصاصات

تجنبى الآتى قبل سن 5 سنوات

- المكسرات
- إذا كان أحد أفراد أسرتك يعانى من اكزيما، حساسية، ربو، أو أى نوع من أنواع الحساسية، استشيرى طبيبك قبل إعطاء الطفل منتجات الألبان مثل الزبادى والجبن لأنهما قد يسببان له حساسية.
- لا تضيفى ملح أو سكر لطعام الطفل، لأنك إذا فعلت ذلك فإنك تحفزين حاسة طفلك لتذوق الأطعمة الحلوة والمملحة مما قد يؤدى فيما بعد إلى مشاكل زيادة الوزن، مشاكل فى الأسنان، أو ضغط دم مرتفع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابداع

ابداع


انثى
عدد الرسائل : 6192
تاريخ التسجيل : 09/11/2008

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 7:55 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlamena.yoo7.com
لؤلؤة القاع

لؤلؤة القاع


انثى
عدد الرسائل : 337
تاريخ التسجيل : 23/08/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 8:16 pm

:اسعدني مروركم:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قدس




انثى
عدد الرسائل : 842
تاريخ التسجيل : 02/01/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 8:49 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لؤلؤة القاع

لؤلؤة القاع


انثى
عدد الرسائل : 337
تاريخ التسجيل : 23/08/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 9:30 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عماد

عماد


ذكر
عدد الرسائل : 1340
تاريخ التسجيل : 22/11/2008

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 03, 2009 1:24 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لؤلؤة القاع

لؤلؤة القاع


انثى
عدد الرسائل : 337
تاريخ التسجيل : 23/08/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 03, 2009 1:47 pm

عماد كتب:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aicha

aicha


انثى
عدد الرسائل : 919
تاريخ التسجيل : 22/11/2008

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 03, 2009 4:08 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
basma

basma


انثى
عدد الرسائل : 906
تاريخ التسجيل : 22/11/2008

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 3:44 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlamena.yoo7.com
لؤلؤة القاع

لؤلؤة القاع


انثى
عدد الرسائل : 337
تاريخ التسجيل : 23/08/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 5:21 pm

aicha كتب:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لؤلؤة القاع

لؤلؤة القاع


انثى
عدد الرسائل : 337
تاريخ التسجيل : 23/08/2009

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 5:22 pm

basma كتب:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمان بالله




انثى
عدد الرسائل : 27
تاريخ التسجيل : 17/01/2013

موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....   موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ ..... Icon_minitimeالخميس يناير 17, 2013 8:38 pm

:موضوع غاية في الروع :جزاك الله خيرا:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موسوعة الطفل وكل ما يتعلق بتغذيته‏ .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة المربى
» موسوعة المهلبية ..
» موسوعة علماء العرب.
»  موسوعة الأحذية والشن
» موسوعة الأسئلة والأجوبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى المجتمع :: للأطفـال فقــط-
انتقل الى: