كيف يمكن للزوجة ان تدخل البهجة والسرور على زوجها

أنظروا كيف يمكن للزوجة أن تدخل البهجة والسرور على زوجها ..أمثلة واقعية.


إحدى الزوجات تقول : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي


بالماء حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا


ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر


استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق .


( ليس مثل بعض الزوجات تصيح عليه قم قم صل سهرت بالليل ولما جاءت الصلاة نمت ياويلك من الله)


تخليه يعاند ويقول ماني مصلي..


وتقول أخرى : قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً


؟ قلت له : حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها


في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول


لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل


شيء . تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .


( ماهو مثل بعض االزوجات إذا قال لها اريد اروح اتغدى تقول : انت كل يوم


غداء في الخارج وتخلينا وحدنا.. انت انانى وإذا قفلت


الباب وراه تسمع صوت الباب فى اخر الحارة




أرادت أن تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه


وفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة . وعندما أراد


الذهاب قالت مرة أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد


وكله شوق إلى تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي


وضعتها في المرة الأولى .






(ليس مثل يعض الزوجات إذا قالت له افتح فمك قالت ماذا بك بسم الله فاتح فمك


كأنك السيد قشطة بشويش لا تأكل يدي، تخليه لا يفتح فمه مرة ..وبعدين


تشتكي تقول زوجى لا يتكلم معي ولا يحاورنى .. ساكت كأنه ابو الهول*



قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين


ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من


دونه . وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما


عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه


عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة


أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ...


تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت


في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت


( ليس مثل بعض الزوجات اذا جاء يسافر زوجها مع اصحابه أقامت عليه الدنيا


وصاحت وقالت انت ماذا عندك ذاهب وتاركنا لازم تأخذنا معك ..


وتكلم اهله واهلها واذا عاندها وراح جاء وما لاقاها بالبيت..


هذه بعض السلوكيات التي تحبب المرأة لزوجها، مع تمنياتي للجميع بالسعادة والهناء.

ومنتظر إضافات من الأخوات إذا ممكن.. لبعض التصرفات التي من المحبب أن يقوم بها الرجل لاستمالة قلب زوجته له.