كثير منا ( يدعي ) الحُــــب ...وهو ( خاوي ) من الحـــــب ...
لإن ( الوهم ) سيطر على ذاته ...فساير ذالك ( الوهم )
الحُب الآن أصبــــــــح ثـــــــالوث لايتجزأ ...
(الحُب – الجنس – القســـــــــوه ) ،،،
فأي حُب ..يتجرد من مشاعر الرحمة ..وبمجرد إنهيــــــــاره ..
نرى تلك ( الوحشية ) العمياء ..
فالحُب أوثق يكون للذات ...لا إتباع هوى النفس ..ومن ثم الشهوة
وينتهــــــــــي المطاف به في حضن ( القسوه )..
الواقع ..مشين ..والأشخاص متبلدين .. سواء كان
(رجل –إمرأة )
::: في الماضي ...::::
الرجل في الحُب ...( عبقري ) والمــــــــرأة ( مبدعة )
أما الآن فحالة الحُب ..يُرثـــــــــى لها ,,
رجل عبقري .. في الإسلوب ..في التفكير ..لسلب عقل المرأة
عبقري ..في إختراع شتى الوسائل ..بغض النظر عن شناعتها .
للوصول ... لهدف فطــــــــــري،،،
أما المرأة { وما أدراك ما المرأة } دائماً أتأمل
قول اللــــــه عزوجل (( إن كيدهن عظيـــــــــم ))
مبدعة هي ...بجمالها ..بأنوثتها ..ببراعتها ..
وفي تلاعبها في مشاعرها ...كما تشـــــــــاء ،،
أبدعت في العبث ..بأحاسيسها ..للوصول لهدف يرضي
غرورها وكبرياءها ... وشموخ عنفوانها ,,,
.
.
ومع هذا وذاك (تبقى ) (مغفلة ) تنجذب ..بكل بلادة ..وغباء ...
إذااااااااا !!!!!؟؟؟؟؟؟
( أَحَبْت ) بـــ ( صدق ) ستصدق ..ستُعطِي وتكون رمز الوفاء،،،
وطبعاَ ...لاننســـــــــى لكل قاعده ..شواذ ...ولكن الغالبية العظمى ..
.
.
فأين يجد الحُب ....مأوى !!!
في (عبقرية) ..الرجل ام ( إبداع) إمرأة !!؟؟
شئُ ...مني
الحُب ..الحياة البيضاء وسط عالم أسود ..الحُب القلب ( الحي )
وسط قلوب (مُمِيته ) .. الحُب ...نبض الحياااااااااة
همســـــــــــــة شقاااااا
لكل من (أحب ) لاتندم على لحظات (حُب صادق ) فأنت عشت حياة
بمذاق ...له رونق خاص ..والكثير منه محرومون ,,
لذا ( إنعم ) (إسعد ) ولو لحظــــــات ,,
وإن أصابك ( خذلان ) إلقــــي به في عالم النسيــــــان !!!
ٍِ
ٍِ
لكل من ( لم يحب )...وهو ( يدعي ) الحُب ..رفقاَ ..بقلبك ..رفقاً
بأحاسيسك الجائعة ..فلا تحاول ( نهش ) مشاعر الآخرين ..
(لتشبع) غرائزك ..الفطرية ..فأرفع نفسك عن قمة ..التلوث ...والعبث ...!!
حــــُب (( وجعي )) لحبه ...
أحبـــــــــك ..وإن تحب ..غيري ..
وتنساني ..وتبقى ... بعيــــــــــد..
عشـــــــــان قلبي ...يتمنــــــــى ..
يشوفك كل لحظة ..سعيـــــــــد ...