تستخدم الطبيبات الطلق الصناعي لبعض السيدات لتحريض المخاض ، وذلك باستخدام تحاميل البروستجلاندين عن طريق المهبل أو باستخدام السينتوسينون عن طريق الوريد لكي يأخذ بعد ذلك المخاض الطريقة الطبيعية فلذلك قد يبدأ الشعور بالألم ، وتعتقد الحامل أن الطلق الصناعي يكون أشد ألماً من الطبيعي ،ولكن تؤكد الطبيبات أن الألم لا يختلق فى الحالتين ، ولكن طالما تم تحريضه فتشعر الحامل بأنه اشد من لو كان حدث طبيعيا .
اما كون الطلق الصناعي يؤدي إلى عملية قيصرية فهذا الاعتقاد ليس صحيحا وان العوامل التي تؤدي إلى اجراء العملية القيصرية تكون موجودة سواء كان التحريض صناعياً أو حدث طبيعياً.
والحالات التي يتم استخدام الطلق الصناعي هي :
ارتفاع ضغط الدم الشرياني.
وحالات تسمم الحمل التي لا تستجيب للمعالجة الدوائية.
حالات ضعف نمو الجنين.
حالات الحمل السكري غير المتحكم له.
حالات تكرار موت الأجنة في الأسابيع الأخيرة من الحمل.
حالات انفجار الأغشية المحيطة بالجنين.
وحدوث بوادر التهابات داخل الرحم.
وحالات انفصال المشيمة.
ًوالحالات التي يتعدى الحمل أكثر من 42 أسبوعاً .