أدرك بأنكِ تكذُبين...أدرك بأنكِ تلعبين
ولأنني أحببتكِ صدقتكِ أمهلتكِ فلعلكِ تتغيرين
ولعل همي ينجلي لكنكِ لم تفعلين
متناقظه ف ك طفلهً تتنفسين رسائلي
وك ذئبة تتقصدين تجاهلي
حتى تحطم فوق رأسي منزلي أبني وأنتي تهدمين
ياخيبتي,يا لوعتي, أدرك بأنك...تكذبين
لكن هو قدري الحزين
قالو ممثلةً أنتي تحرى القلب وأسئل
قالو متى أيها المجنون تعقل
وقالو وصلت البئر فحذر يا مضلل
فقلت أن العواطف أن تمادت صار صاحبها مغفل
حتى وقفت ك خنجر وقطعت حبل العاطفة
هبت جراحي كلها,غضباً ,سيولاً,عاصفة
كذابةً.كبرى أنتي وخائفه...أني أشكرك فأنكِ منصفة
كذباً يفوق الصدق كنتي تكذبين
لن أنتقم أبداً ولم أبكي السنين
أني أودعك فلا ,طباً,ولا,حباً,ولا قلباً أنين
لهم المطاوله على مرضاًلعين
شكراً فأن الكذب عندك ك اليقين
سأعود مجروحاً,ومخذولاً,ومحترق الجبين
أدرك بأنك تكذبين ....أدرك بأنك تلعبين
تكذبين وتلعبين يقول المثل، "الكذب ملح الرجال"، ويقول أيضا "الرجال يكذبون أكثر، ولكن النساء تقول الأكاذيب الأكبر." وبغض النظر عن حقيقة أن لا أحد يتمتع بالكذب عليه، يبدو أن الكذب في أمر شائع في كل أنواع العلاقات. ونحن جميعا مذنبون بقول الأكاذيب البيضاء -- إذا أردت أن تصفها هكذا-- بين حين وآخر، إلا أن الحقيقة التي تبقى أوضح من كل شيء، هو أن العلاقات التي تبنى على أكاذيب حلوة ستصاب حتما بالتسوس وتموت.
وبينما يجد العديد من الأشخاص الخلاص في قول كذبة هنا وكذبة هناك، إلا أن السبب الحقيقي لقول الأكاذيب لا يزال غير واضحا، فهل هو الخوف من المواجهة، أم المراوغة، أم الشعور بالمتعة وأنت ترى الآخرين يصدقون ما تؤلف من قصص وهمية.
وبالرغم من أنه أحياناً قد يكون هناك سبب يشرع الكذب، إلا أنها تبقى عادة غير صحية وضارة. لهذا السبب، فلا بأس من التفكير جيدة في إعادة تقيم أي علاقة تشعر بأنها كانت مبنية على أسس من التضليل. وحتى لا نظلم الفتيات، بأنهن الأكثر مبالغة في الكذب، سنخبرك لماذا تكذب النساء.وأخيرا نريد التذكير بأن الكذب، يبقى كذبا، وهو نوع من الغش، والمرأة التي تختلق الأكاذيب وتعيش عليها هي امرأة تعاني من مشكلة نفسية، فحبل الكذب قصير، وسرعان ما تنكشف الأكاذيب، لذا ننصحك بالصراحة دائما.