هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عــالــــــم مـــن الـتــمــيــــز و الابــــــــــــــــداع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نصائح هامة لعلاج طفلك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابداع

ابداع


انثى
عدد الرسائل : 6192
تاريخ التسجيل : 09/11/2008

نصائح هامة لعلاج طفلك Empty
مُساهمةموضوع: نصائح هامة لعلاج طفلك   نصائح هامة لعلاج طفلك Icon_minitimeالسبت فبراير 07, 2009 5:02 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





غالباً ما يكون التداوي بالأعشاب حلاً مثالياً إذا لم يكن الوضع بحاجة إلى تدخل جراحي، وذلك لأن الأعشاب تحتوي على علاج الكثير من الأمراض التي يمكن أن يقال عنها إنها أمراض عادية أو يومية.
ومن الأعشاب التي تستخدم عادة البابونج المعروف بأنه علاج مهم لعسر الهضم ويساعد على النوم، يخفف من الآم الظهر والروماتيزم أيضاً.
ومن أهم فوائد البابونج أنه يساعد على تخفيف حدة الحساسية في الجسم من أمراض الحساسية تنتشر الإصابة به بين الأطفال والرضع، وتظهر في صورة بقع حمراء بالجلد مصحوبة بنزيف سطحي خفيف أحياناً وقد يكون سطح الإصابة جافاً وبه قشور مثل الردة تظهر واضحة عند حكه، وهذه تسمى الأكزيما الجافة، وهناك نوع آخر يتميز برطوبة الجلد الواضحة عند حكه وفي الحالات الشديدة منه قد تظهر فقاعات مملوءة بسائل وهذه هي الأكزيما الرطبة.
يعتمد العلاج الطبي الدوائي في علاج الأكزيما على استخدام مراهم الكورتيزون وهذه تعطي نتائج حسنة، أما أطباء العلاج بالأعشاب الذي يعتمد على الوسائل الطبيعية فإن لهم رأيا آخر، فيذكرون أن هذه المراهم تزيد من حساسية الجلد، وبالتالي تزيد من فرصة تكرار الإصابة فضلاً عن آثارها الجانبية على كافة أعضاء الجسم في حال امتصاص جزء منها من خلال الجلد، وعموما فإنه لا داعي لاستخدام هذه المراهم إلا في الحالات الشديدة وتحت إشراف الطبيب.
من ضمن وسائل العلاج أنه يجب أن يتجنب الطفل استعمال الصابون بكثرة كما يجب على الأم أن تحذر من الإفراط في استعمال مساحيق الصابون والمطهرات التي تستخدم في غسل الملابس الداخلية للطفل وأن تراعي ألا يبقى لها أثر في الملابس بعد غسلها إذ تساعد هذه المواد على زيادة حساسية الجلد والإصابة بالأكزيما أو تؤخر من فرصة الشفاء.
حاجة الأطفال إلى وجود آبائهم في حياتهم!!
أكدت نتائج بحث قامت به إحدى المنظمات المهتمة بالأطفال والطفولة في فنلندا على احتياج الأطفال إلى قضاء أوقات أكبر بجانب آبائهم كما تضمنت دلائل على احتياج الأطفال إلى دور أبوي في حياتهم أكثر مما يعتقد.
جاء ذلك من خلال بحث طريف قامت به (جمعية الأطفال) الفنلندية حيث طلبت من أطفال المدارس إرسال خطابات إلى آبائهم يشرحون فيها مشاعرهم واحتياجاتهم.
هذا بالنسبة للأطفال أما بالنسبة للمراهقين، فقد كشفت دراسة جديدة أن الآباء الذين يتعاملون مع أولادهم في سن المراهقة بطريقة جيدة ومناسبة يفسحون المجال أمامهم لعلاقات أفضل في المستقبل.
كما أشارت دراسة أخرى إلى أن الآباء الذين يشرحون المسائل لأبنائهم ويستعينون بالمنطق فإنهم يساعدون أطفالهم على فهم أهمية الموقف مما جعلهم متعاونين أكثر.
وتظهر الدراسة أيضاً أن التأثير ليس أحادي الجانب بل إن الأطفال أيضاً يستطيعون التأثير على ذويهم.
ووجدت الدراسة أن ذلك يتجلى بصورة أكبر حين تكون العلاقة بين الآباء والمراهقين متعثرة أو سلبية، فعلى سبيل المثال فإن معاملة المراهق بطريقة قاسية دون التقيد بالقوانين والمعايير الاجتماعية تعطل من قدرة المراهق على الصمود في وجه المصاعب.
لكل أم حديثة العهد بالولادة، أو في انتظار هذا الحدث المهم، صدر كتاب (في بيتنا طفل) للدكتور ناصر جمال، وهو يوفر لها كل ما تريد معرفته عن: المولود، الرضاعة، الفطام، التغذية، مشاكل النمو، الاضطرابات النفسية، الأمراض الشائعة، والتطعيمات اللازمة لحمايته.
ولأهمية هذا الكتاب لكل أم، ننقل هنا أهم ما جاء فيه:
* الوقاية من التهاب المسالك البولية:
بعض الأطفال نجدهم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المسالك البولية من غيرهم، بالإضافة إلى ذلك، عندما يحدث التهاب في المثانة فإن أنسجتها تصبح متورمة وخشنة ومتهيجة وأكثر عرضة للالتهابات، وقد تمر ستة أشهر حتى تشفى المثانة تماماً. إذا حدث أن أصيبت المثانة بعدة التهابات متكررة فسوف يستغرق الأمر عاماً كاملاً حتى تعود إليها مناعتها الطبيعية. هناك عدة إجراءات يجب اتباعها بالإضافة إلى العلاج اللازمة لتجنب حدوث أي التهابات في المسالك البولية، وفيما يلي بعض الإرشادات:
* تجنب أي كيماويات قد تلهب الحالب والمثانة، فالجلوس في حوض مملوء بالماء والصابون (أي نوع من الصابون) قد يلهب المثانة نتيجة تسرب الماء من داخل الحوض إلى المثانة، لذلك يكون أخذ دش أفضل بكثير من الجلوس في حوض الماء.
* عندما تغتسل الفتيات بعد التبول، يجب تجفيف هذه المنطقة من الأمام إلى الخلف، ولو حدث وتم ترك بعض البراز فوق الجلد دون تنظيف فسوف تنتقل البكتيريا إلى المثانة والحالب.
* البول بطبيعته حمضي ولذلك يكون من الصعب تكاثر البكتيريا في المثانة، إذا شرب الطفل كثيراً من السوائل، خصوصاً عصير التفاح، قد يحافظ على حموضة البول.
* أحياناً يتعجل الأطفال الانتهاء من التبول من أجل العودة إلى اللعب، وبالتالي فإن المثانة لا تفرغ تماماً من البول، مع تكرار ذلك، تتكاثر البكتيريا داخل المثانة مما يسبب الالتهابات، ولذلك فلا بد من تعليم الطفل أن يأخذ وقته حتى يفرغ ما بداخل المثانة من بول.
* لا بد من شرب سوائل كثيرة لكي تساعد على تنظيف المثانة وعندما يكون لون البول أصفر فاتحاً وليس داكناً فهذه علامة جيدة.
* قد ينتظر بعض الأطفال لفترات طويلة حتى تمتلئ المثانة تماماً دون إفراغها، وهذا ضار جدا إذ إنه يزيد من البكتيريا وقد يؤدي إلى اختلال وظيفة الإفراغ، لذلك عليهم ألا يتركوا المثانة دون إفراغ أكثر من ست ساعات أما بالنسبة للأشخاص المصابين بالتهابات في المسالك البولية فعليهم التبول كل ثلاث أو أربع ساعات.
* بالنسبة للبنات فعليهن ارتداء ملابس داخلية قطنية، فالقطن يجف بسرعة ويسمح بمرور الهواء، أما الأقمشة الصناعية فتساعد على نمو البكتيريا كما أنها لا تجف بسرعة، وعند ارتداء البيجاما فيجب أن تكون قطنية.
* في وقت الصيف عندما تقوم الفتيات بالسباحة يجب عليهن كثرة التبول، فمياه حمام السباحة قد تذهب إلى المثانة وتلهب المنطقة، ولذلك فعلى الفتيات شرب كثير من المياه في أيام ذهابهن إلى حمام السباحة من أجل تنظيف المثانة، ولا بد من خلع ملابس الاستحمام فور الانتهاء من السباحة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlamena.yoo7.com
 
نصائح هامة لعلاج طفلك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى المجتمع :: الأمومة والطفولة-
انتقل الى: